أهلًا بالعالم
١٣ تشرين الثاني، ٢٠٢٥
شرعت في تأسيس هذه المساحة لتكون متسعًا لتدوين خواطري، ونافذة أبث فيها ما أستحسنه من لطائف. لا أدرك المنتهى الذي سيؤول إليه، بيد أن ذلك لا يضير، فالشابكة تكون في أبهى حُللها حين تطغى عليها الصبغة الذاتية.